جدل شديد حول نشر صور سوزان تميم بعد مقتلها
جدل شديد واسئلة حائرة تشغل بال المتابعين والمهتمين بقضية المطربة اللبنانية الراحلة سوزان تميم بعد تسرب صورها بعد مقتلها الي العديد من المواقع الاليكترونية وكان الحديث الشاغل الذي شارك فيه الجمهور عن طريق الاستفتاءات هل توافق علي نشر صور سوزان تميم بعد مقتلها وكانت البداية 3 صحف لبنانية احداها اليكترونية .
وقد قام عادل معتوق زوج الفنانة الراحلة باللجوء الي القضاء لمقاضاة تلك الصحف واتهامهم بانتهاك حرمة الموتي مؤكدا انه يرفض تماما تحول زوجته الي اداة رخيصة للاثارة الاعلامية وبالفعل قامت الصحيفة الاليكترونية بسحب الصورة فورا والتي التقطت في شقتها بدبي عقب اكتشاف جريمة مقتلها مباشرة، حيث ظهرت ملقاة على الأرض وقد غطت بقع الدماء رقبتها المذبوحة، وتناثرت دماؤها على وجهها والصورة تؤكد عدم دقة المعلومات التي ترددت مؤخرا حول قيام القاتل بفصل رقبتها عن جسدها.
وقد اتهم مرتضي منصور جهات امنية بتسريب الصورة لاهداف خاصة لتعيد سيناريو السي دي الشهير لحسام ابو الفتوح والراقصة دينا مطالبا الاعلام بالتوقف عن ما اسماه بالسيرك المقام حاليا لتناول القضية التي اكد انها لا تستحق هذا الاهتمام مطالبا الجميع بترك الامور في يد القضاء وعدم التأثير علي مجريات القضية رافضا الكشف عن معلومات في غاية الخطورة والحساسية لانها علي حد قوله قد تؤثر علي علاقات مصر ببعض الدول العربية ملمحا الي تورط شخصيات من العيار الثقيل في جريمة مقتل سوزان واكد انه رفض الدفاع عن اي طرف من اطراف القضية لانه حدد موقفه من البداية علي انه شاهد فقط سيدلي بشهادته عند استدعاء المحكمة له.
وكان الإعلامي عمرو أديب قد فاجأ جمهور برنامجه "القاهرة اليوم" بفضائية أوربت مساء الأحد بخبر حصوله على صورة سوزان تميم مذبوحة، لكنه تخوف من عرضها حتى لا يتعرض للمساءلة القانونية، فقرر أن يستطلع رأي الجمهور الذي انقسم من خلال الاتصالات الهاتفية بين عرض الصورة ورفضه؛ حيث فضل 51 % عرضها من باب الاعتبار، بينما رفض الآخرون لأنها تسيء إلى حرمة القتيلة.
وقرر أديب في نهاية الحلقة تأجيل عرض الصورة إلى حلقة اليوم التالي لانتظار المزيد من تصويت جمهوره الذي قال إنه سيكون الفيصل في القرار، لكن الحلقة بدأت وانتهت دون أدنى ذكر للصورة أو الموضوع المطروح للتصويت على نشرها من عدمه
جدل شديد واسئلة حائرة تشغل بال المتابعين والمهتمين بقضية المطربة اللبنانية الراحلة سوزان تميم بعد تسرب صورها بعد مقتلها الي العديد من المواقع الاليكترونية وكان الحديث الشاغل الذي شارك فيه الجمهور عن طريق الاستفتاءات هل توافق علي نشر صور سوزان تميم بعد مقتلها وكانت البداية 3 صحف لبنانية احداها اليكترونية .
وقد قام عادل معتوق زوج الفنانة الراحلة باللجوء الي القضاء لمقاضاة تلك الصحف واتهامهم بانتهاك حرمة الموتي مؤكدا انه يرفض تماما تحول زوجته الي اداة رخيصة للاثارة الاعلامية وبالفعل قامت الصحيفة الاليكترونية بسحب الصورة فورا والتي التقطت في شقتها بدبي عقب اكتشاف جريمة مقتلها مباشرة، حيث ظهرت ملقاة على الأرض وقد غطت بقع الدماء رقبتها المذبوحة، وتناثرت دماؤها على وجهها والصورة تؤكد عدم دقة المعلومات التي ترددت مؤخرا حول قيام القاتل بفصل رقبتها عن جسدها.
وقد اتهم مرتضي منصور جهات امنية بتسريب الصورة لاهداف خاصة لتعيد سيناريو السي دي الشهير لحسام ابو الفتوح والراقصة دينا مطالبا الاعلام بالتوقف عن ما اسماه بالسيرك المقام حاليا لتناول القضية التي اكد انها لا تستحق هذا الاهتمام مطالبا الجميع بترك الامور في يد القضاء وعدم التأثير علي مجريات القضية رافضا الكشف عن معلومات في غاية الخطورة والحساسية لانها علي حد قوله قد تؤثر علي علاقات مصر ببعض الدول العربية ملمحا الي تورط شخصيات من العيار الثقيل في جريمة مقتل سوزان واكد انه رفض الدفاع عن اي طرف من اطراف القضية لانه حدد موقفه من البداية علي انه شاهد فقط سيدلي بشهادته عند استدعاء المحكمة له.
وكان الإعلامي عمرو أديب قد فاجأ جمهور برنامجه "القاهرة اليوم" بفضائية أوربت مساء الأحد بخبر حصوله على صورة سوزان تميم مذبوحة، لكنه تخوف من عرضها حتى لا يتعرض للمساءلة القانونية، فقرر أن يستطلع رأي الجمهور الذي انقسم من خلال الاتصالات الهاتفية بين عرض الصورة ورفضه؛ حيث فضل 51 % عرضها من باب الاعتبار، بينما رفض الآخرون لأنها تسيء إلى حرمة القتيلة.
وقرر أديب في نهاية الحلقة تأجيل عرض الصورة إلى حلقة اليوم التالي لانتظار المزيد من تصويت جمهوره الذي قال إنه سيكون الفيصل في القرار، لكن الحلقة بدأت وانتهت دون أدنى ذكر للصورة أو الموضوع المطروح للتصويت على نشرها من عدمه